انا المسافر بقلم صمت الجروح

بقلمي انا المسافر في قطار الشرود حقائبي نصفها ~~صمب الجروح ~~ونصفها نافذه وراءها النوور ثائرا يخترق الوجدان ...
زادي تأملا وتسااءل مابين ضوضاء الصراخ اليومي...وبين ملوك وحكام وسلاطين اتخذو من جماجم القتلي مضاجعهم يحملون في ايديهم اليمني غصن زيتون وأنشوده السلام وعن شمائلهم مدفع وهراوه وقنبله ...أين فيهم الكليم واليسوع حين جاء بالمحبه والرسول حين جاء بالذكر الحكيم ... الارض للفناء موعدها بما فيها فلما يتصارعون؟؟؟
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة
(
Atom
)
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق